قررت أن أنام وألا أكتب كي لا أبكي لكني لم أقدر على مقاومة مشاعري في الخروج إلى أوراقي الإلكترونية
أليس هو الذي نظر لي وقال كل ما لا يمكن قولة بالحروف والكلمات
لماذا أنا؟؟؟
أفتقده كثيراً، أوضحت له مراراً عما بداخلي بنظراتي وكلماتي المختبئة وراء مواضيع مختلفة وكنت دائماً أتلقى رده الإيجابي بنظرات تكون أن تقتلني من الشوق
أفتقده كثيراً، عندما ودعني أعطاني حضناً دافئاً ملئ بالمشاعر مثل التي كانت بعينيه ولكني كنت أقاوم نفسي كي لا أتهور في رد فعلي أظن أن ما فعلته هو من الغباء لكني أرسلت له رسالة قصيرة أودعه فيها لكنها أوضحت أني فعلاً أتمناه
أنت يا من لعبت بأشواقي يا محير أفكاري أين أنت الأن؟
أريد أن أكون بجانبك
سألني لماذا أنا مهتم به إلى هذه الدرجة؟؟ كانت على طرف لساني "لأني أريد أن أكون معك" لكني قلت وبكل غباء لأني بهتم بالأصدقاء بشكلٍ عام
لكنه ليس صديق، أنه شئ خاص
ماذا أنا فاعلٌ بذاتي، ما هذا العذاب الذي أدخله إلى نفسي؟؟؟
أليست الجراءة أفضل؟
لكن ماذا لو خسرت صديقي الخاص، لو خسرت نظراته، لو خسرت جنونه، لو خسرت حضنه عند اللقاء والوداع
أنت وأنا يفصلنا جدار فولاذي
لكني سأتخطاه وأذهب إلى بيتك
وسيكون اللقاء في وطنك
لكن هل سيحدث هذا قبل لقائنا التالي في وطني؟؟
لا أظن أن الظروف تسمح بوجودي في وطنك قبل وجودك في وطني
المكان ليس مهم
المهم أن نلتقي لمده كافيه كي نتحرك سوياً
هل كل ما أتمناه حلم؟؟
أود أن أشكرك عن هذا الشعور الرائع الذي أنا فيه الأن
لكن ما فائده الشعور بدون وجود الفعل
حائر بين مشاعري
الندم والأمان
أشعر بندم لأني خسرت لحظه الخصوصية التي أتمناها
أشعر بأمان لأننا مازلنا أصدقاء بقوة
كل ما تمنيته تأكيد منك
لكنك وضعتني في حيرة ثائرة
أيها الكائن الرائع تحرك تجاهي
أعرف أن ما أطلبه يمكن أن يكون في عالم الخيال
لكن ما بداخلي يقول أنه موجود في الواقع
أمسك يدي بقوة وقال لي وداعاً
قلت له أراك لاحقاً، وداعاً يا صديقي
تحدثنا سوياً عن ذواتنا
حديث عادي بين أي أصدقاء
لكن كنت أتمنى أي يتطور
في النهاية أنا الذي قررت أن تكون هذه هي النهاية
كتبت ولكني لم أبكي
والأن سأنام
أليس هو الذي نظر لي وقال كل ما لا يمكن قولة بالحروف والكلمات
لماذا أنا؟؟؟
أفتقده كثيراً، أوضحت له مراراً عما بداخلي بنظراتي وكلماتي المختبئة وراء مواضيع مختلفة وكنت دائماً أتلقى رده الإيجابي بنظرات تكون أن تقتلني من الشوق
أفتقده كثيراً، عندما ودعني أعطاني حضناً دافئاً ملئ بالمشاعر مثل التي كانت بعينيه ولكني كنت أقاوم نفسي كي لا أتهور في رد فعلي أظن أن ما فعلته هو من الغباء لكني أرسلت له رسالة قصيرة أودعه فيها لكنها أوضحت أني فعلاً أتمناه
أنت يا من لعبت بأشواقي يا محير أفكاري أين أنت الأن؟
أريد أن أكون بجانبك
سألني لماذا أنا مهتم به إلى هذه الدرجة؟؟ كانت على طرف لساني "لأني أريد أن أكون معك" لكني قلت وبكل غباء لأني بهتم بالأصدقاء بشكلٍ عام
لكنه ليس صديق، أنه شئ خاص
ماذا أنا فاعلٌ بذاتي، ما هذا العذاب الذي أدخله إلى نفسي؟؟؟
أليست الجراءة أفضل؟
لكن ماذا لو خسرت صديقي الخاص، لو خسرت نظراته، لو خسرت جنونه، لو خسرت حضنه عند اللقاء والوداع
أنت وأنا يفصلنا جدار فولاذي
لكني سأتخطاه وأذهب إلى بيتك
وسيكون اللقاء في وطنك
لكن هل سيحدث هذا قبل لقائنا التالي في وطني؟؟
لا أظن أن الظروف تسمح بوجودي في وطنك قبل وجودك في وطني
المكان ليس مهم
المهم أن نلتقي لمده كافيه كي نتحرك سوياً
هل كل ما أتمناه حلم؟؟
أود أن أشكرك عن هذا الشعور الرائع الذي أنا فيه الأن
لكن ما فائده الشعور بدون وجود الفعل
حائر بين مشاعري
الندم والأمان
أشعر بندم لأني خسرت لحظه الخصوصية التي أتمناها
أشعر بأمان لأننا مازلنا أصدقاء بقوة
كل ما تمنيته تأكيد منك
لكنك وضعتني في حيرة ثائرة
أيها الكائن الرائع تحرك تجاهي
أعرف أن ما أطلبه يمكن أن يكون في عالم الخيال
لكن ما بداخلي يقول أنه موجود في الواقع
أمسك يدي بقوة وقال لي وداعاً
قلت له أراك لاحقاً، وداعاً يا صديقي
تحدثنا سوياً عن ذواتنا
حديث عادي بين أي أصدقاء
لكن كنت أتمنى أي يتطور
في النهاية أنا الذي قررت أن تكون هذه هي النهاية
كتبت ولكني لم أبكي
والأن سأنام
No comments:
Post a Comment